- قال صلى الله عليه وسلم (لاتحقرنّ من المعروف شيئا) .
- قال الشاعر:
اقول لمن غدا في كل يوم - يباهينا بأسلاف عظامِ
اتقنع بالعظام وانت تدري - بأن الكلب يقنع بالعظامِ
- (كلما سلطت على نفسك ضوءا لاتستحقه اتضحت عيوبك.
ليس من انسان عظيم دون امتحان عظيم، وليس من انسان عظيم دون الم عظيم.
كل شخص له يومه، لكن بعض الايام تطول اكثر من غيرها ) .
د.خالد المنيف.
- العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلا، والجاهل لايعرف العالم لأنه لم يكن عالما.
د.خالد المنيف.
- قال الشيخ بكر ابو زيد-رحمه الله تعالى- عن حديث( الناس مؤتمنون على انسابهم): ان المراد به (اللقيط) فالمسلم مؤتمن عليه بحكم الشرع، يرعى اموره، ولايتبناه. ولايراد به ماهو شائع، من تصديق مدعي النسب من غير بينة 1- كاستفاضة 2- وشهرة ونحوهما، لأنه بهذا المعنى يناهض قاعدة الشرع من ان البينة على المدعي وقوله صلى الله عليه وسلم (لو يعطى الناس بدعواهم...) الحديث.
من كتاب التعالم، المبحث الرابع، ص 124، ضمن المجموعة العلمية.
- قال الشيخ زهير الشاويش - رحمه الله تعالى - ( والله أعلم بالصحيح من هذه الأنساب ومع إيماننا بأن الناس أمناء على أنسابهم فقد دخل في النسب الشريف الداخلون وأعانهم على ذلك المزورون مما يجعل النفس لاتطمئن الى شيء من هذا الاطمئنان الكافي . . .
وانك لو اجريت احصاء لوجدت ان اكثر من نصف المسلمين يدعون النسب، مع ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يخلف الا من بنت واحدة؟
وان هذا الادعاء لم يُقصد به في الماضي الشرف وحفظ النسب فقط بل كان مطية للتهرب من الجندية واخذ بعض الوظائف الموقوفة على اهل النسب، والخمس عند الشيعة. ناهيك عن الوجاهة والترفع على الناس.
من تحقيقه لكتاب الرد الوافر، الحاشية ص 105
thanks for sharing it Darts of Fury on PC
ردحذف